أمانا أيها القلب..

أمانا أيها القلب..
إن الزوابع دوما تخطيء الهدفا...

الخميس، 26 مايو 2011

ناشئة الليل

أقدس لحظةالحزن التي أشعرفيها بنقاءالسريرة وطهرالتفكر،لاأدري لماذا أستشعر في كل لحظةحزن اليوم الآخر فتطيرروحي إلى لحظات تأمل خاشعة \ هل هكذا يستشعرالمقصرتقاعسه في فعل الخيرفيتحول التقصير لطاقةخوف(إيجابية) من عالم الغيب؟
أخطيء.. وأفرط كثيرا في جنب الله ثم ماألبث أن آوي إلى ركن شديد يمنعني من جحافل الهم , وسياط الذنب \\ إنه ركن التوبة والعبادة  من صلاة ةصيام وإستغفار وفعل خير\\ الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق