أقدس لحظةالحزن التي أشعرفيها بنقاءالسريرة وطهرالتفكر،لاأدري لماذا أستشعر في كل لحظةحزن اليوم الآخر فتطيرروحي إلى لحظات تأمل خاشعة \ هل هكذا يستشعرالمقصرتقاعسه في فعل الخيرفيتحول التقصير لطاقةخوف(إيجابية) من عالم الغيب؟
أخطيء.. وأفرط كثيرا في جنب الله ثم ماألبث أن آوي إلى ركن شديد يمنعني من جحافل الهم , وسياط الذنب \\ إنه ركن التوبة والعبادة من صلاة ةصيام وإستغفار وفعل خير\\ الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق